البطالة في العراق ارتفعت بنسب فاقت الضعف منذ أن دخل تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" لمدينة الموصل. القطاع العام لم يعد بإمكانه استيعاب المزيد من الأيادي العاملة بفعل الترهل الكبير في مؤسساته. في مقابل ذلك يقف القطاع الخاص عاجزاَ عن استيعاب الشباب في سوق عمل يزيد فيه المعروض عن الطلب.
هل زاد التطرف من مشكلة البطالة في العراق ؟ وهل بات حق العمل بعيد المنال للشباب؟
للاستماع إلى حلقة برنامج (شنو رأيك) على راديو سوا حول الموضوع (تاريخ البث 30-09-2015)