أكثر من نصف المسيحيين العراقيين هجروا البلد. ونحو ثمانين بالمئة من الصابئة المندائيين هربوا من بطش المسلحين. أما الحال مع الأيزيديين فيبدو مرعبا.

فهل سيخلو البلد من أبنائه؟ وهل سنسرد يوما لأحفادنا قصصا عن المسيحيين والأيزيدين والصابئة، كما سرد لنا أجدادنا قصصا عن يهود العراق.

للاستماع إلى حلقة برنامج (شنو رأيك) على راديو سوا حول الموضوع (تاريخ البث 03-11-2015)

مواضيع ذات صلة: