متابعة خالد الغالي:
تعرض مطار أتاتورك الدولي في مدينة إسطنبول بتركيا الثلاثاء، 28 حزيران/يونيو، لهجوم إرهابي بإطلاق نار تلته عمليات انتحارية، خلف 41 قتيلاً و239 جريحاً.
تفاعل زعماء العالم مع الهجوم الإرهابي على صفحاتهم في مواقع التواصل الاجتماعي. بعضهم أرفق إدانته ببيان مطول، في حين اكتفى آخرون بعبارات قصيرة.
موضوعات متعلقة:
قصص الرعب الذي عاشه المسافرون في مطار أتاتورك
اتصال مرتقب بين بوتين وأردوغان
وأصدر البيت الأبيض بياناً قال فيه "الولايات المتحدة تدين بأقوى العبارات الممكنة الهجمات الإرهابية الشنيعة اليوم".
https://twitter.com/WhiteHouse/status/747930742206963712في المقابل، كانت تدوينة الرئاسية الروسية أشبه برسالة مختصرة "مكالمة هاتفية مع الرئيس التركي: تعازي في الهجمات الإرهابية، تطوير العلاقات الثنائية".
https://twitter.com/KremlinRussia_E/status/748122564791271424?lang=enالمرشحة الديقراطية للانتخابات الرئاسية الأميركية هيلاري كلينتون قدمت بدورها تعازيها في الهجوم، وقالت في تدوينة أرفقتها ببيان "كل الأميركيين يقفون متحدين مع الشعب التركي ضد حملة الكراهية والعنف".
https://twitter.com/HillaryClinton/status/747924647790936064ولم يتخلف المرشح الجمهوري المثير للجدل دونالد ترامب عن ركب المنددين. وكتب مغرداً "هجوم إرهابي آخر، هذه المرة في تركيا. هل سيستوعب العالم ما يجري؟ حزين جداً".
https://twitter.com/realDonaldTrump/status/747899586593890309من جهته، كتب رئيس وزراء كندا جاستن ترودو "تدين كندا بشدة هجمات الليلة المميتة في تركيا. مشاعري مع الضحايا كما نقف مع حلفائنا ضد الإرهاب".
https://twitter.com/JustinTrudeau/status/747953445211115521وعبر رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس بدوره عن تعازيه، واصفاً الهجوم على مطار إسطنبول بالبربري. "يتملكني الذهول بسبب الهجوم البربري في إسطنبول. فرنسا مع الأتراك ضد الإرهاب".
https://twitter.com/manuelvalls/status/747909701732556800وقال رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل، الذي تعرضت بلاده خلال الأشهر الماضية لأكثر من هجوم "مشاعرنا مع ضحايا هجمات مطار إسطنبول. ندين هذه الأعمال الإرهابية العنيفة".
https://twitter.com/CharlesMichel/status/747883000138993664أما رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوي فقال "رفضي وإدانتي للهجوم المروع في مطار إسطنبول. لن تفرض الهمجية نفسها علينا ما دمنا متحدين".
https://twitter.com/marianorajoy/status/747886695882821633عربياً، كان الديوان الملكي الأردني، إضافة إلى حساب الملكة رانيا العبد الله، من القلائل الذين عبروا عن إدانتهم للهجوم على الصفحات الاجتماعية.
https://twitter.com/RHCJO/status/748132128622256128 https://twitter.com/QueenRania/status/747895732426969089*الصورة: خلف الهجوم 41 قتيلاً و239 جريحاً/وكالة الصحافة الفرنسية
يمكنكم التواصل معنا وإرسال الفيديوهات والصور لموقعنا عبر تطبيق “واتساب” على الرقم 0012022773659