التوتر في الشغل يسبب أمراضا مزمنة
التوتر في الشغل يسبب أمراضا مزمنة | Source: Courtesy Image

يختلف تعاطي الشخص تجاه ما يسبب له الإزعاج، ومن شأن ردة فعله أحيانا أن تزيد الأمور تعقيدا.

في اللائحة أدناه نصائح أوردتها صحيفة الإندبندنت البريطانية نقلا عن موقع Quora للأسئلة والأجوبة.

- السؤال عن كل شيء

من الأمور الأكثر إزعاجا التي يمكن للفرد القيام بها هي السؤال عن المسلمات ومحاولة البحث عن أجوبة. وهنا دعوة لمحاولة رؤية الجانب الآخر من القاعدة.

التأمل

التأمل يساعد الفرد على الشعور بالسكينة

في كثير من الأحيان، إيجاد الهدوء الداخلي يمكن أن يكون صعبا خصوصا بالنسبة لأولئك الذين هم دائما على عجل ويفكرون في الأمور المقبلة التي يتعين القيام بها.

ولكن التأمل يمكن أن يعزز القدرة المعرفية والذكاء العاطفي، والانضباط الذاتي.

- الاستيقاظ في وقت مبكر للغاية

إحدى المشاركات تقول إنها تستيقظ قبل شروق الشمس، لأن ذلك يجعلها مستعدة للعمل بنشاط وحيوية؟

وتعتبر أن الوقت المناسب للاستيقاظ هو الخامسة صباحا، وإن كان ذلك تحديا.

- الإبداع

يريد كثير من الأشخاص أن يكونوا مبدعين، ثم يذهبون إلى البيت ويفرطون في مشاهدة التلفزيون، ولكن تذكر أن الخوف من الفشل يكون دافعا قويا لوجود الإبداع.

- الانتباه للإنفاق

راقب إنفاقك لأشهر عدّة.. من الأموال التي تدفعها من أجل إصلاح السيارات والتأمين على الحياة إلى الأمور الثانوية.

حاول دفع المستحقات نقدا بقدر الإمكان، فإذا كانت لديك إمكانية للوصول إلى المحفظة وسحب النقود، ستفكر مرتين إذا ما كنت بحاجة إلى المنتج.

- العمل التطوعي

العمل التطوعي مفيد للفرد والجماعة

هناك اقتراح بالقيام بالعمل التطوعي غير الربحي، إذ يمكنه أن يجعلك تشعر وكأنك جزء من شيء أكبر وجزء من المجتمع.

- تناول الطعام المغذي فقط

بعد تتبع النظام الغذائي الخاص، ابدأ في تناول فقط ما هو مغذ فعلا. وهذا سيغير حياتك إلى الأبد، حسب المشاركين.

- ممارسة الخطابة

قد يبدو هذا الموضوع مخيفا، في حين يعدّ المفتاح لتحسين مهارات الاتصال الخاصة بك.

- التحدث إلى شخص جديد

إذا صادفت شخصا جديدا وأبديت اهتماما بالتعرف إليه، إفعل ذلك، فإن أسوأ ما يمكن أن يحدث هو رفضه لك، ولكن ذلك يعطيك شيئا مضحكا للحديث عنه لاحقا.

ويمنحك أيضا ثقة في قدراتك في المرة المقبلة.

- اترك هاتفك في جيبك

التخلي عن الهاتف لبعض الوقت يفيد في الكثير من الأحيان

​​

بدلا من استخدام الهواتف عند الملل، تقترح الأبحاث أن الميل إلى الملل يمكن أن يساعد في جعل الفرد أكثر إنتاجية، وموجه الأهداف، وخلاقا.

 

المصدر: الإندبندنت (بتصرف)

مواضيع ذات صلة: