المصدر - موقع الحرة:
توفيت الخميس الفنانة السورية فدوى سليمان التي ثارت على نظام بشار الأسد وعلى أسرتها العلوية، وأصبحت أحد وجوه الانتفاضة في وطنها.
واستسلمت سليمان لمعركتها مع مرض عضال في باريس حيث استقرت إثر مغادرتها سورية. وكانت في الـ47 من عمرها.
مدفأة، قصة شعر طليقة، ابتسامة أمل في سورية أجمل وأعدل. #فدوى_سليمان، ولدت سنة انقلاب الأسد الأب، ورحلت مناضلةً ضد بربرية الأسد الابن. #Syria pic.twitter.com/uEf8bkGGyX
— Subhi Hadidi (@SubhiHadidi) August 17, 2017
ناضلت ضد الأسد
سطع اسم الفنانة العلوية الراحلة في الانتفاضة الشعبية التي شكل رجال السنة معظم المشاركين فيها.
وعلى الرغم من إدراكها أن مصيرها سيكون الموت أو السجن، أصرت سليمان على المشاركة في المظاهرات لتبديد الفكرة الخاطئة عن العلويين، بأن هذه الأقلية التي تشكل 10 في المئة من السوريين، تدعم الأسد كليا.
إقرأ المقال كاملا