منذ هجوم حركة حماس" المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى"، على الأراضي الإسرائيلية في السابع من أكتوبر، ارتفعت طلبات الحصول على سلاح بين المدنيين الإسرائيليين، بينما يح
ذكر موقع "بولتيكو" أن مسؤولو إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، قد أمضوا أسابيع في صياغة خطة متعددة المراحل لمستقبل قطاع غزة ما بعد الحرب، تنتهي بسيطرة السلطة الفلسطينية على القطا
مع تزايد الضربات الإسرائيلية على كامل القطاع، لا يجد المدنيون الفلسطينيون في غزة "خيارات" للفرار من هذه الغارات، وفق تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية.
تتفاقم معاناة سكان قطاع غزة، وتتدهور الأوضاع المعيشية، نتيجة الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر، وتوقفت مؤقتا، الجمعة، بفضل هدنة إنسانية منحت السكان "فرصة للتنفس"، بعد أن استمر القصف ا
مع استمرار الحرب في غزة بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، تعاني الأقلية المسيحية الصغيرة في القطاع من أوضاع صعبة أسوة ببقية السكان، حيث لجأ معظمهم إلى كنيستين بحثا عن ملاذ آمن لأطفالهم، بح
أبرز تقرير لصحيفة واشنطن بوست الأميركية، الأحد، تفاصيل الأوضاع في شمالي قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة ونزوح السواد الأعظم من السكان إلى جنوبي القطاع البالغ عدد سكانه نحو 2.3 مليون نسمة.
في شهر واحد فقط، خلفت الحرب الدائرة بغزة خسائر بشرية ومادية ثقيلة، تاركة الأوضاع الإنسانية بالقطاع على حافة الانهيار، فيما تواصل القوات الإسرائيلية شن هجمات جوية وبحرية وعمليات برية للرد
يتفاقم الجوع في قطاع غزة مع اليأس الفلسطينيين الباحثين عن الخبز والمواد الغذائية الأساسية الأخرى وسط دخول الحرب يومها الخامس والعشرين، بحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال".
أفادت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مسؤولين لم تكشف عن هويتهم، أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، يدرس ضرب وكلاء إيران الذين هاجموا القوات الأميركية في العراق وسوريا.