النهاية "العاطفية" للمباريات لا تشبه نتيجتها، وهي لا تشبه أيضاً النهايات التي ترافق المباريات بين المنتخبات، فاللقاء بين فرنسا والمغرب ينطوي على أكثر من تنافس رياضي، وهي ليست فق
ستنجو قطر من شبهة عدم التزامها معايير إنسانية اصطلح الغرب على جعلها معياراً لمشاركاته في أنشطة لها طابع كوني، وعلى رأسها طبعاً المونديال! وليست "الخصوصية الثقافية" هي ما سيستعان
التفسير الوحيد، ومن دون اللجوء إلى المصادر، للولادة السهلة للحكومة العراقية التي شكلتها قوى قريبة من إيران لم تفز في الانتخابات النيابية، هو أن ثمناً موازياً دفعته طهران لقاء هذه "ال
ماذا لدينا نحن أبناء الثورات المُخْمَدة لنقوله للإيرانيات والإيرانيين الذين نزلوا إلى الشوارع لمواجهة النظام في بلدهم؟ أو بالأحرى كيف يمكن أن نساعدهم على تفادي المصائر التي وصلت إليها ثور
يشهد التشيع في أصقاعه وبؤره شحناً هائلاً في شعائره، يبلغ ذروته المشهدية في العراق، لكن لبنان لا يخلو منها، ويبدو أن إيران التي تضبط تشيعها ضمن حدود ولاية الفقيه شرعت مؤخراً في دفع مؤمنيها
تبدو مقولة نجاة النظام واستعادته عافيته بعد الثورة وبعد الحرب نكتة تضاف إلى نكتة "الرد في المكان والزمان المناسبين". فأي "نجاة" يمكن أن تكون محفوفة بهذا القدر من انعدا
قبل ذلك بأسابيع، ظهرت صور وشريط فيديو لسفير العراق لدى بيروت، حيدر شياع البراك، أثناء "رحلة صيد" في شرق لبنان، ظهر فيها السفير يحمل رشاشاً حربياً، ومحاطاً بأكثر من عشرة مسلحين،
عادني ما قالته سيلفانا فردوس، والدة هادي مطر الذي طعن الروائي البريطاني سلمان رشدي، لصحيفة الـ"ديلي ميل" إلى وجوه أمهات الكثير من الإرهابيين، وبعضهن التقيته في سياق عملي الصحفي،
نختبر في لبنان، بحكم الكارثة المتواصلة التي نعيشها، أنماطاً وأشكالاً جديدة من الوقائع والخطوات، نقضي عبرها حاجاتنا اليومية. اكتشفنا مؤخراً أن إرسال الثياب إلى المصبغة بدل استعمال الغسالة
الغارة التركية على دركار/ زاخو في كردستان العراق، والتي أفضت إلى قتل نحو عشرة مدنيين عراقيين، توجت عام انتهاكات سيادة العراق، ناهيك عن استباحة دماء أهله، ففي الشهر الثالث من هذا العام أيض