غالبا، ستشكل عملية استهداف البرلماني التركي رئيس "حزب التعاون/الابتكار"، أوزتورك يلماز، تحولا في الحياة السياسية التركية. فليماز الذي تلقى 3 طعنات من آلة حادة في مكتبه الأسبوع ا
في عراق اليوم، ثمة دعاية سياسية وشعبية هائلة تقول: "مشكلتنا كامنة فقط في الهيمنة الإيرانية على البلاد، والتحرر من تلك الهيمنة، والولاء للعراق فحسب، هو الباب المطلق للنجاة".
على حياء تحاول وسائل الإعلام التركية نقل الأخبار عن "المجزرة البيئية" التي تُمارس في "ولاية شرناخ" الجبلية، جنوب شرق البلاد، ذات الأغلبية السكانية الكردية المطلقة. حيث
مسألة "مجتمع الميم" لم تعد مجرد قضية اجتماعية أو هامشا ثقافيا وفكريا فحسب، بل تحولت خلال العقدين الماضيين إلى واحدة من القضايا السياسية الحاضرة بكثافة، خصوصا في البلدان الديمقرا
قبل عدة أيام، وبعد ثمانية سنوات كاملة من التغييب، حُررت الفتاة الإيزيدية "بيسان إسماعيل" من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي، وعادت إلى ذويها في "بلدة كوجو" شمال غ
القرار صدر فجأة، في دعوة قضائية كانت قد رُفعت منذ عشر سنوات كاملة، وفي ظلال أقسى صراع سياسي في البلاد، جذره إجبار الأكراد على أن لا يكونوا فاعلين في تشكيل الحكومة القادمة.
الانتفاضة الشعبية التي شهدتها العاصمة بغداد ومعظم المدن الجنوبية العراقية، إنما كانت بمعنى ما "انتفاضة شيعية"، إلا أنها اتخذت طابعا وخيارات ومطالب سياسية ذات هوية شمولية.
تتحطم قوى الإسلام السياسي لأنها لم تعد تملك خطاباً لافتاً وساحراً ومؤثراً تقوله..هذه التيارات التي كانت طوال تاريخها السياسي، منذ أوائل القرن المنصرم وحتى الآن، لا تملك مشروعاً وأيديولوجي
طوال هذه الفترة، ومثلما كان لقادة الجيش والأجهزة الأمنية وأصحاب الرأي في الشأن السياسي السوري لون طائفي "علوي"، فإن مؤسسات الدولة السورية، من القضاء إلى التربية والأوقاف ودار ال