في الظاهر يبدو مطار دمشق الدولي مجرد مرفق مدني تابع للنظام لأغراض السفر المدني، لكنه في الحقيقة، اتخذ طابعاً جعل منه أشبه بمطار عسكري استقبل خلال الحرب السورية آلاف المقاتلين التابعين للح
في ظل الانشغال الواسع بقضايا العسكرة والمساعدات والتحدّيات، يغيب ملف التعليم عموماً، والعالي منه خصوصاً، عن دائرة الاهتمام الإعلامي بمناطق شمال غرب سوريا، حتى يُخيّل للمتابع الخارجي وحتى
لا تزال السيدة منى الحميدان تحتفظ بقميص صغير تعدّه "الذكرى الوحيدة" التي بقيت لها من أثر طفلها سعيد (7 سنوات)، الذي قضى في قصف للنظام السوري على غوطة دمشق الشرقية في مارس 2018.
يبحث شباب سوريا الذين بدأوا يجدون صعوبات في الوصول إلى أوربا أو الإقامة في تركيا، عن وجهة جديدة يشدون الرحال إليها للبحث عن حياة بعيدة عن تلك التي يعيشونها.
و"حمام الدم"، وسيلة لتعذيب المعتقلين يتم فيها السماح لهم بالاستحمام في كل شهرين مرة، وأثناء ذلك يتعرضون للتعذيب باستخدام أدوات حادّة، حتى يختلط الماء بالدم، بحسب عبد السلام، الذ
على وقع الأهازيج المحلية التي اكتست طابعاً احتجاجياً، والعبارات التي استلهمت أناشيد الثورة الشعبية السورية عند انطلاقتها عام 2011، أحيا أهالي السويداء ذكرى مرور 100 يوم على احتجاجاتهم (24
مرّ نحو عام وثلاثة أشهر منذ أن رسمت تصريحات رسمية تركية باب تغيير واسع في مسار الملف السوري، حين تحدّث وزير الخارجية آنذاك مولود تشاووش أوغلو، ومن بعده الرئيس رجب طيب أردوغان، عن مساعٍ لل
للمرة الثانية تغيّب ممثّلو النظام السوري عن حضور جلسة محكمة العدل الدولية في لاهاي بتاريخ 16 نوفمبر الحالي، بعد أن تجاهلت دمشق الجلسة الأولى في العاشر من أكتوبر الماضي، حيث وصف النظام الا
أصدر رئيس النظام السوري بشار الأسد، في 8 نوفمبر الجاري، قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة، بهدف "تنظيم وتطوير" عمل هذه الشركات و"تلافي جوانب
رغم التهاوي المتواصل في بنية الاقتصاد السوري ووصول البلاد إلى حافة المجاعة، يهمل النظام السوري القيام بأي خطوات من شأنها أن تخفّف حدّة هذا الانحدار، وبدلاً من ذلك أقدمت عائلة الرئيس السور