بقلم محمد الدليمي:

نشر موقع (غلوبال فاير باور) المهتم بالشؤون العسكرية تقريره السنوي الذي يصنّف فيه جيوش دول العالم حسب قوّتها. واعتمد الموقع على "مؤشر القوة" لترتيب جيوش 126 دولة في العالم.

يقول الموقع إنّ المؤشر يتم حسابه عن طريق معادلة تتضمّن أكثر من 50 عاملاً مختلفاً، لقياس قدرة الجيوش على خوض حرب تقليدية في البر والبحر والجو. ومن بين هذه العوامل التمويل المالي والموارد المختلفة وحسابات تتعلق بجغرافية البلد. واستثنى المؤشر القدرة النووية للبلدان من حساباته.

وحلّ جيش الولايات المتحدة الأميركية بالمرتبة الأولى تلته روسيا ثم الصين.

موقع (إرفع صوتك) يستعرض ترتيب جيوش الدول العربية حسبما ورد في تقرير عام 2015.

1. مصر

حلّ الجيش المصري في المرتبة 18 عالمياً والأقوى عربياً.

عدد الجنود النظاميين: 468500

عدد الدبابات: 4624

عدد الطائرات الكلي: 1107

2. الجزائر

حلّ الجيش الجزائري في المرتبة 27 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 512000

عدد الدبابات: 975

عدد الطائرات الكلي: 448

3. السعودية

حلّ الجيش السعودي في المرتبة 28 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 233500

عدد الدبابات: 1210

عدد الطائرات الكلي: 675

4. سورية

حلّ الجيش السوري في المرتبة 42 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 178000

عدد الدبابات: 4500

عدد الطائرات الكلي: 462

5. المغرب

حلّ الجيش المغربي في المرتبة 49 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 195800

عدد الدبابات: 1215

عدد الطائرات الكلي: 282

6. الإمارات

حلّ الجيش الإماراتي في المرتبة 50 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 65000

عدد الدبابات: 545

عدد الطائرات الكلي: 497

7. تونس

حلّ الجيش التونسي في المرتبة 58 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 40500

عدد الدبابات: 180

عدد الطائرات الكلي: 138

8. الأردن

حلّ الجيش الأردني في المرتبة 65 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 110700

عدد الدبابات: 1250

عدد الطائرات الكلي: 246

9. عُمان

حلّ الجيش العُماني في المرتبة 69 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 72000

عدد الدبابات: 191

عدد الطائرات الكلي: 103

10.  الكويت

حلّ الجيش الكويتي في المرتبة 71 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 15500

عدد الدبابات: 368

عدد الطائرات الكلي: 106

11. قطر

حلّ الجيش القطري في المرتبة 77 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 11800

عدد الدبابات: 92

عدد الطائرات الكلي: 72

12.  اليمن

حلّ الجيش اليمني في المرتبة 79 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 66700

عدد الدبابات: 1260

عدد الطائرات الكلي: 180

13. البحرين

حلّ الجيش البحريني في المرتبة 83 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 13000

عدد الدبابات: 180

عدد الطائرات الكلي: 104

14. لبنان

حلّ الجيش اللّبناني في المرتبة 86 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 131100

عدد الدبابات: 295

عدد الطائرات الكلي: 62

15. السودان

حلّ الجيش السوداني في المرتبة 101 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 109500

عدد الدبابات: 330

عدد الطائرات الكلي: 172

16. العراق

حلّ الجيش العراقي في المرتبة 112 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 271500

عدد الدبابات: 297

عدد الطائرات الكلي: 231

17. ليبيا

حلّ الجيش الليبي في المرتبة 122 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 35000

عدد الدبابات: 340

عدد الطائرات الكلي: 44

18.  الصومال

حلّ الجيش الصومالي في المرتبة  126 عالمياً.

عدد الجنود النظاميين: 12000

عدد الدبابات: 140

عدد الطائرات الكلي: 30

*الصورة: طائرات مصرية/وكالة الصحافة الفرنسية

 يمكنكم التواصل معنا وإرسال الفيديوهات والصور لموقعنا عبر تطبيق “واتساب” على الرقم 0012022773659

المزيد من المقالات

مواضيع ذات صلة:

تنظيم داعش أعلن المسؤولية عن 153 هجوما في العراق وسوريا خلال النصف الأول من عام 2024
تنظيم داعش أعلن المسؤولية عن 153 هجوما في العراق وسوريا خلال النصف الأول من عام 2024

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" تفاصيل جديدة بشأن العملية المشتركة التي نفذتها قوات أميركية وعراقية مؤخرا ضد داعش، وأسفرت عن مقتل 15 من عناصر التنظيم المتشدد غربي العراق، في واحدة من أكبر العمليات لمكافحة الإرهاب في البلاد في السنوات الأخيرة.

وقالت الصحيفة، نقلا عن مسؤولين أميركيين وعراقيين، إن سبعة جنود أميركيين تعرضوا لإصابات خلال العملية التي شارك بها أكثر من 200 جندي من كلا البلدين.

وأضافت أن العملية شملت مطاردة مسلحي داعش داخل أوكار تنتشر في مساحات واسعة وسط تضاريس نائية.

وذكر المسؤولون الأميركيون والعراقيون أن حجم ونطاق وتركيز العملية يسلط الضوء على عودة ظهور التنظيم المتشدد خلال الأشهر الأخيرة.

وفقا للصحيفة فقد كان الهدف الرئيسي للعملية هو الوصول لقائد ميداني كبير يشرف على عمليات تنظيم داعش في الشرق الأوسط وأوروبا.

وأفادت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) التي يقع الشرق الأوسط ضمن نطاق عملياتها، بأنها نفذت وقوات عراقية "غارة مشتركة في غرب العراق في الساعات الأولى من صباح يوم 29 أغسطس"، مما أسفر "عن مقتل 15 من عناصر داعش".

وأضافت في بيان أن "العملية استهدفت قادة داعش بهدف تعطيل وتقويض قدرات التنظيم على التخطيط والتنظيم وتنفيذ الهجمات ضد المدنيين العراقيين، وكذلك ضد الولايات المتحدة وحلفائها وشركائها في جميع أنحاء المنطقة وخارجها".

ورفض المسؤولون الأميركيون تحديد القادة المستهدفين من داعش، بما في ذلك القيادي الكبير، لحين إجراء تحليل الحمض النووي لجثثهم.

وأشارت الصحيفة إلى أن العملية جاءت في وقت أعلن رئيس الوزراء العراق محمد شياع السوداني وقادة الجيش العراقي أن بإمكان البلاد السيطرة على تهديدات داعش من دون مساعدة الولايات المتحدة.

وتتفاوض بغداد وواشنطن منذ عدة أشهر على اتفاق من شأنه إنهاء مهمة التحالف العسكري بقيادة الولايات المتحدة في العراق، حيث يتواجد حوالي 2500 جندي أميركي.

ومع ذلك، أعلنت القيادة المركزية الأميركية في يوليو أن عدد الهجمات التي تبنى داعش المسؤولية عنها في العراق وسوريا تزايد بشكل ملحوظ ويكاد يقترب من ضعف الهجمات التي حصلت العام الماضي.

وأعلن تنظيم داعش المسؤولية عن 153 هجوما في البلدين خلال النصف الأول من عام 2024، حسبما قالت القيادة المركزية الأميركية، من دون أن تقدم تفاصيل دقيقة عن أرقام الهجمات حسب كل بلد.

وتنقل الصحيفة عن مدير برامج سوريا ومكافحة الإرهاب في معهد الشرق الأوسط تشارلز ليستر القول إن العراق نجح في احتواء تحديات داعش في السنوات الأخيرة، مع انخفاض وتيرة العمليات إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق"، مضيفا أن "التعافي الواضح لداعش في سوريا المجاورة يثير قلقا كبيرا.

وأضاف ليستر: "لذا، فإن هذه الملاذات الآمنة القديمة لداعش، في صحراء الأنبار، ستحتاج إلى المتابعة بشكل مستمر، إذا كنا نريد تجنب تسرب داعش من سوريا إلى العراق في النهاية."

وأفاد مسؤول عسكري أميركي رفيع المستوى بأن الولايات المتحدة والقوات الحليفة الأخرى ساعدت القوات العراقية في تنفيذ أكثر من 250 عملية لمكافحة الإرهاب منذ أكتوبر الماضي.

لكن الصحيفة ذكرت أن هذه الغارة "لم تكن عادية" خاصة في ظل مشاركة  عدد كبير من القوات الأميركية الخاصة التي قادت الهجوم الأولي.

وتضيف الصحيفة أن أكثر من 100 عنصر من قوات العمليات الخاصة الأميركية وجنود آخرين بالإضافة لعدد أقل من الجنود العراقيين شاركوا في الهجوم الرئيسي الذي نفذ بواسطة طائرات الهليكوبتر.

وقالت السلطات العراقية في بيان إن العملية بدأت شرقي مجرى مائي يمر عبر صحراء الأنبار، في منطقة جنوب غرب الفلوجة.

وأكد جهاز المخابرات العراقي أن من القتلى "قيادات خطيرة كانوا يتخذون من صحراء الأنبار ملاذا لهم". وأشار إلى أنها بدأت بـ"ضربات جوية متتالية" لأربع مضافات يتواجد فيها الجهاديون، أعقبتها "عملية إنزال جوي في الموقع ثم اشتباك مع الإرهابيين".

وبحسب ليستر ومسؤولين أميركيين فقد استمرت العملية في اليوم التالي، مع مراقبة الطائرات المسيرة الأميركية للمنطقة، مؤكدين أن أكثر من 100 عنصر من القوات العراقية تايعوا الهجوم واعتقلوا اثنين من مسلحي داعش الذين فروا من الموقع في الليلة السابقة مع وثائق مالية ومعلومات عن التنظيم.

وتشير الصحيفة إلى أن محللين عسكريين أميركيين يدرسون المواد التي تم الاستيلاء عليها، والتي قال المسؤولون إنها قد تؤدي إلى غارات مستقبلية.