قبل عقد ونصف كان تنظيم القاعدة في اليمن يُعد الفرع الأخطر والأقوى للتنظيم على الإطلاق، وقد راهن عليه مؤسسوه في تحقيق أهداف التنظيم الكبرى وإنجاز أجندته سواء في " جزيرة العرب" النطاق الجغرافي الذي يعتبر حجر الزاوية في مشروع القاعدة أو في "العمل الخارجي" الذي قررت القيادة العامة إحالة خططه على الفرع اليمني أيضا.